بحث في هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 9 نوفمبر 2019

فتحك يا عبد الفتّاح ...


      لا شك انه كانت هُناك قوة روحية هائلة جعلت من هذه البقعة من العالم تتحدّث لغة واحدة ولليوم ...تلك القوة الروحية التي إن تخاصمنا عليها بخصومات وإختلافات لا معنى لها قد نضيّع ايضاً مُكتسباتها الايجابية والإنسانية الاخرى ...


ليست هناك تعليقات: