....قصيدة الشيخ المُجاهد خليل العريضة البرعصي (البيضاء) موجهّة للملك ادريس (1964) ، رحمهما الله ، ..حتى المُطالبة والمُعارضة من ذلك الجيل الطيب ، كانت طيبة وكريمة ونبيلة ..:
اول كلامي هي صلاة نبينا *** شفيع الخلايق يوم صهد النار
وثاني كلامي يالله عطينا *** ارضايت اصحاب الشان والمقدار
اللي جدودهم عنهم الورد *** خذينا شرابا نقي صافي مري للجار
ملا قلوبنا بالحب نين اروينا ***امراغبين في ذكره مساء و افجار
ياسيِدنا جدك عزيز علينا *** وهو زاد منه سابقات اخبار
لا الغيرنا انعطوه لا يعطينا *** من دون الخلايق له اساس عقار
واحنا ما انسينا وانت تنسى فينا *** مواجع اومنها كلنا سمّار
مي عيب سيِدي انكان شكينا *** واحنا اخوان ونحفظوا لاسرار
واحنا اخوان وكلشي عانينا *** ايام التعب والكبر في لدوار
وينما اغلبنا لاجيين مشينا *** هجرنا الوطن اللي عزيز عقار
مالهجرة اللي واجبه وجوب علينا *** لا جابنا طامع ولا سمسار
وينما دعيت لدعوتك لبينا *** طايعين لامر كبارنا واصغار
وعام لربعين اخيار شاهد فينا *** عللي خالفوا واللي معاك انصار
واليوم ملعرب تمى ضنين اجينا *** كلامك ومالنا امعاك اسرار
ومقدم جميع الغير وامبقينا *** ومعاك وقتنا عاكس علينا دار
واحنا رعيّه وانت هو راعينا *** مسيول عنا راك يل مغوار
وشيخنا الروحي في طريق نبينا *** الا الحكم مو دايم الا القهار
واحنا جنود عرشك لا محاله فينا *** ومحافظين ما نسهوا عليه نهار
بالله العظيم انكان تامن فينا *** انا مخلصين ودير ما تختار
والله والنبي دونك روف علينا *** متضايقين رانا جاغمين مرار
الا حكومتك ماضية اتماطل فينا *** ولا في الجبل ناويه اتدير عمار
وفيه ماده تقدر بها ترضينا *** العاصمة البيضاء في الجبل تندار
واللي يراجع التاريخ في ماضينا *** يلقاها روادة صاحب التذكار
وفيها ارويفع من انصار نبينا *** وينزع النور اللي كسا لنوار
وياسيدنا عفوك انكان اخطينا *** حتى ربنا في الزلاّت غفّار
(أرشيف ...مدونّة البيضاء )
اول كلامي هي صلاة نبينا *** شفيع الخلايق يوم صهد النار
وثاني كلامي يالله عطينا *** ارضايت اصحاب الشان والمقدار
اللي جدودهم عنهم الورد *** خذينا شرابا نقي صافي مري للجار
ملا قلوبنا بالحب نين اروينا ***امراغبين في ذكره مساء و افجار
ياسيِدنا جدك عزيز علينا *** وهو زاد منه سابقات اخبار
لا الغيرنا انعطوه لا يعطينا *** من دون الخلايق له اساس عقار
واحنا ما انسينا وانت تنسى فينا *** مواجع اومنها كلنا سمّار
مي عيب سيِدي انكان شكينا *** واحنا اخوان ونحفظوا لاسرار
واحنا اخوان وكلشي عانينا *** ايام التعب والكبر في لدوار
وينما اغلبنا لاجيين مشينا *** هجرنا الوطن اللي عزيز عقار
مالهجرة اللي واجبه وجوب علينا *** لا جابنا طامع ولا سمسار
وينما دعيت لدعوتك لبينا *** طايعين لامر كبارنا واصغار
وعام لربعين اخيار شاهد فينا *** عللي خالفوا واللي معاك انصار
واليوم ملعرب تمى ضنين اجينا *** كلامك ومالنا امعاك اسرار
ومقدم جميع الغير وامبقينا *** ومعاك وقتنا عاكس علينا دار
واحنا رعيّه وانت هو راعينا *** مسيول عنا راك يل مغوار
وشيخنا الروحي في طريق نبينا *** الا الحكم مو دايم الا القهار
واحنا جنود عرشك لا محاله فينا *** ومحافظين ما نسهوا عليه نهار
بالله العظيم انكان تامن فينا *** انا مخلصين ودير ما تختار
والله والنبي دونك روف علينا *** متضايقين رانا جاغمين مرار
الا حكومتك ماضية اتماطل فينا *** ولا في الجبل ناويه اتدير عمار
وفيه ماده تقدر بها ترضينا *** العاصمة البيضاء في الجبل تندار
واللي يراجع التاريخ في ماضينا *** يلقاها روادة صاحب التذكار
وفيها ارويفع من انصار نبينا *** وينزع النور اللي كسا لنوار
وياسيدنا عفوك انكان اخطينا *** حتى ربنا في الزلاّت غفّار
(أرشيف ...مدونّة البيضاء )