يفرحون اليوم لأن الفحم النباتي متوفّر وبغزارة ..لكنهم سيتأففّون ويحزنون يوم تأتيهم رياح القبلي الصحراوية محمّلة بالأتربة وكل انواع شكاير النايلو تلطُمهم على وجوههم ، وحرارة الجو ونقص الأمطار ..ميزان وقضاء الكون عادل ..خاصة عندما يكون الفرح على حساب شيء آخر مُقتصّ من ميزان الطبيعة ...وبدون تعويض .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق