لم تمنعه سنّه ولا رقادة ريحه... على ان يقوم بواجب الوفاء نحو زوجته المريضة التي تحتاج الى (كليَة) ...بكى بجانبها عندما لم تتوافق كليتيه مع كليّتها ، ثم أخذ يجوب الشوارع والطرق والميادين بحثا عن متبرّع ...او متبرعة ..ما اجمل قيمة الوفاء في كل شيء ، وعند كل الشعوب والأديان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق